تتمة ادارة المناحل
العوامل المعتمدة في انتاج العسل هي المدة والتوقيت لفيض العسل في منطقة ما.
وهذان العاملان يختلفان بشكل واسع بالاعتماد على المناخات السائدة ,الجو خلال فيض العسل ومصادر الرحيق في المنطقة.من خلال التجارب وجد ان احسن مواسم فيض العسل تقع في خطوط العرض الشمالية.في موسم الصيف يكون النهار طويلا والنحل يتمكن من الطيران لمدة اطول بحثا عن الغذاء وبالتالي زيادة في الانتاج.النحالة المتجولين يكتسبون فائدة كبيرة من المناطق البرية بازهارها واشجارها.اما في المناطق الجبلية فيحضى النحالة المتجولون ايضا بفرصة الحصول على الازهار البرية التي من شانها اعطاء نوعية جيدة من العسل.
عمليا ان الخلايا الكبيرة تنتج كميات اكبر من العسل لهذا فان البناء االمبكر والتغذية الربيعية وبذل كل الوسائل لمنع التطريد هي من المبادئ المفضلة في ادارة الخلية.هناك عدة مبادئ لمنع التطريد وكمثال على ذلك هو مبدأ ديماري ((Demaree method)) وكذلك ((Checkerboarding)) .
عندما يتم تحديد موقع جيد للمنحل ينبغي على النحال ان يبذل قصارى جهده من اجل الحصول على اعلى كمية من العسل وذلك باتباع الطرق الجديرة بزيادة عدد الطائفة التي بواسطتها الحصول على النتائج المرضية للانتاج.ومنها المحاولة للايقاف الجزئي من انتاج الحضنه لتفريغ النحل الحاضن للانشغال بجمع العسل وهذا يتم قبل موسم الفيض...والنقطة الثانية هي منع التطريد.
انتاج شمع العسل يحتاج الى نفس تقنيات انتاج العسل اضافة لذلك فان العامل الرئيسي الذي يلعب دورا كبيرا في ذلك هو احواء طائفة قوية فتية لها خاصية سريعة لبناء الشمع المطلوب نعم هذه النقطة لها دلائل حيث يوجد نحل كسول وبطئ اضافة الى نوعية الشمع المستخدم صناعيا لها تأثير كبير على هذا الجانب كذلك تصرف النحال بذكاء وخبرة في كيفية تحفيز الخلية على البناء وعدم هدر طاقتها بالاضافات الكثيرة لذلك ينبغي على النحال وضع جدول زمني حسب قوة الخلية في البناء
ان خبرة النحال في ادارة منحله يجعله ايضا عالي الدقة في المحافظة على اطارات شمع الخلية خاصة بعد الفرز ومحاولة تعويض الخلية عن الشمع المتضرر والتالف لا ان يفكر باستغلال الشمع لاقصى طاقة مقصده تقليل النفقات وهذا مردوده على النحل حيث انه سيترك الاطارات التالفة او المتضررة اضافة لذلك هدر طاقة ووقت بنفس الاتجاه.
العوامل المعتمدة في انتاج العسل هي المدة والتوقيت لفيض العسل في منطقة ما.
وهذان العاملان يختلفان بشكل واسع بالاعتماد على المناخات السائدة ,الجو خلال فيض العسل ومصادر الرحيق في المنطقة.من خلال التجارب وجد ان احسن مواسم فيض العسل تقع في خطوط العرض الشمالية.في موسم الصيف يكون النهار طويلا والنحل يتمكن من الطيران لمدة اطول بحثا عن الغذاء وبالتالي زيادة في الانتاج.النحالة المتجولين يكتسبون فائدة كبيرة من المناطق البرية بازهارها واشجارها.اما في المناطق الجبلية فيحضى النحالة المتجولون ايضا بفرصة الحصول على الازهار البرية التي من شانها اعطاء نوعية جيدة من العسل.
عمليا ان الخلايا الكبيرة تنتج كميات اكبر من العسل لهذا فان البناء االمبكر والتغذية الربيعية وبذل كل الوسائل لمنع التطريد هي من المبادئ المفضلة في ادارة الخلية.هناك عدة مبادئ لمنع التطريد وكمثال على ذلك هو مبدأ ديماري ((Demaree method)) وكذلك ((Checkerboarding)) .
عندما يتم تحديد موقع جيد للمنحل ينبغي على النحال ان يبذل قصارى جهده من اجل الحصول على اعلى كمية من العسل وذلك باتباع الطرق الجديرة بزيادة عدد الطائفة التي بواسطتها الحصول على النتائج المرضية للانتاج.ومنها المحاولة للايقاف الجزئي من انتاج الحضنه لتفريغ النحل الحاضن للانشغال بجمع العسل وهذا يتم قبل موسم الفيض...والنقطة الثانية هي منع التطريد.
انتاج شمع العسل يحتاج الى نفس تقنيات انتاج العسل اضافة لذلك فان العامل الرئيسي الذي يلعب دورا كبيرا في ذلك هو احواء طائفة قوية فتية لها خاصية سريعة لبناء الشمع المطلوب نعم هذه النقطة لها دلائل حيث يوجد نحل كسول وبطئ اضافة الى نوعية الشمع المستخدم صناعيا لها تأثير كبير على هذا الجانب كذلك تصرف النحال بذكاء وخبرة في كيفية تحفيز الخلية على البناء وعدم هدر طاقتها بالاضافات الكثيرة لذلك ينبغي على النحال وضع جدول زمني حسب قوة الخلية في البناء
ان خبرة النحال في ادارة منحله يجعله ايضا عالي الدقة في المحافظة على اطارات شمع الخلية خاصة بعد الفرز ومحاولة تعويض الخلية عن الشمع المتضرر والتالف لا ان يفكر باستغلال الشمع لاقصى طاقة مقصده تقليل النفقات وهذا مردوده على النحل حيث انه سيترك الاطارات التالفة او المتضررة اضافة لذلك هدر طاقة ووقت بنفس الاتجاه.