الرئيسية
نتابع مع المثل القائل ألي أستحوا ماتوا
منذ فترة كنت في حلب وبالذات كنت في باص للنقل الداخلي في منطقة الأشرفية
مع أحد أصدقائي كان الباص ممتلئا عن اخره
لفت نظري بعد صعود أحدى السيدات مع ولديها أحدهما كان رضيعا
أنها بقيت تتأرجح داخل الباص مع ولديها يمينا ويسارا
دون أن تضرب النخوة أحد الشباب الجالسين ليجلسها مكانه
وقد انقسم الجالسين بين من يشيح بنظره عنها وكأنه يعرف أنه مذنب ولايريد أن تلتقي عينيه مع عينيها
وبين من يراقبها بوقاحة وكأنه شيء طبيعي من عاداتنا ومن شيمنا
بالله عليكم أهذه أخلاق العرب والمسلمين
أقسم بالله لو كانت في أوربا أو أمريكا لما حدث لها ماحدث
لن أقول لمثل هؤلاء الشباب الا المثل
ألي أستحوا ماتوا
ياسادتي منذ مدة كنت في أحد السرافيس/الصالونة/
فجأة واذا بصراخ شديد من أحد الشوفيرية يطلب النجدة من زملائه
في تلك اللحظةأقسم أنني ظننت أن طامة كبرى قد حدثت ومما دار في ذهني عندها
أن شخصا في حالة خطرة ويريد أسعافه
أو ربماقد نزل بعلقة/كوينة/أو/قتيلة/ مع شخص ويريد دعمهم في حربه
لكن فيما بعد أحزروا شو تبين سبب الصراخ وطلب الدعم من الشوفرية الأشاوس
ياأحباب سبب الصراخ كان أنوا فتاة جامعية نست أنوا تدفع الأجار للشوفير السابق الذكر
ذلك الشوفير لم يملك الشجاعة الكافية ليذكر تلك الفتاة بطريقة راقية قبل نزولها
لكنه أنتظر حتى يطلب النجدة من رفاقه حتى يذكروا الفتاة بعد نزولها وبشكل جماعي
ليضع الصبية بموقف محرج ومؤسف جدا
لهذا الشوفير وأمثاله أقول
ألي أستحوا ماتوا
منذ فترة كنت في حلب وبالذات كنت في باص للنقل الداخلي في منطقة الأشرفية
مع أحد أصدقائي كان الباص ممتلئا عن اخره
لفت نظري بعد صعود أحدى السيدات مع ولديها أحدهما كان رضيعا
أنها بقيت تتأرجح داخل الباص مع ولديها يمينا ويسارا
دون أن تضرب النخوة أحد الشباب الجالسين ليجلسها مكانه
وقد انقسم الجالسين بين من يشيح بنظره عنها وكأنه يعرف أنه مذنب ولايريد أن تلتقي عينيه مع عينيها
وبين من يراقبها بوقاحة وكأنه شيء طبيعي من عاداتنا ومن شيمنا
بالله عليكم أهذه أخلاق العرب والمسلمين
أقسم بالله لو كانت في أوربا أو أمريكا لما حدث لها ماحدث
لن أقول لمثل هؤلاء الشباب الا المثل
ألي أستحوا ماتوا
ياسادتي منذ مدة كنت في أحد السرافيس/الصالونة/
فجأة واذا بصراخ شديد من أحد الشوفيرية يطلب النجدة من زملائه
في تلك اللحظةأقسم أنني ظننت أن طامة كبرى قد حدثت ومما دار في ذهني عندها
أن شخصا في حالة خطرة ويريد أسعافه
أو ربماقد نزل بعلقة/كوينة/أو/قتيلة/ مع شخص ويريد دعمهم في حربه
لكن فيما بعد أحزروا شو تبين سبب الصراخ وطلب الدعم من الشوفرية الأشاوس
ياأحباب سبب الصراخ كان أنوا فتاة جامعية نست أنوا تدفع الأجار للشوفير السابق الذكر
ذلك الشوفير لم يملك الشجاعة الكافية ليذكر تلك الفتاة بطريقة راقية قبل نزولها
لكنه أنتظر حتى يطلب النجدة من رفاقه حتى يذكروا الفتاة بعد نزولها وبشكل جماعي
ليضع الصبية بموقف محرج ومؤسف جدا
لهذا الشوفير وأمثاله أقول
ألي أستحوا ماتوا
