نتابع الجزء الثالث من المثل الشعبي
ألي أستحوا ماتوا
ياسادتي تعد قرية الكسيبية من أفضل القرى جمالا وموقعا التي يمكن أن تشاهدها على أوتستراد
حلب ===حمص اللهم لايفوقها جمالا سوى قرية الرستن بين حماة وحمص
فقرية الكسيبية تتمركز على تلة تكسبها رونقا ساحرا خاصة عند غروب الشمس ]شيء مذهل[
المهم ياسادة ياكرام في العادة أن الأشخاص يعملون على تزيين مداخل مدنهم أو قراهم أو حتى بيوتهم
بالورود أو الاشجار الجميلة أو التماثيل لكي يعطي أنطباعا للزائر لهذه القرية أو البلدة عن مدى رقي هذا المكان
وأهله
لكن الغريب أن بعض أهالي قرية الكسيبية يرمون بالفضلات والقاذورات على أبواب القرية
فالقادم على القرية أول مايشاهده هذه الأوساخ الموزعة على جانبي الطريق
هؤلاء الأشخاص عديمي الذوق أساءوا لأهل القرية أجمعهم
لذلك أقول لهم
ألي أستحوا ماتوا
…………………………………………………………………………….
مرة كنا في زيارة لمدينة حماة عند أحد الأصدقاء وتأخرنا بالسهرة كتير
وبعد نومنا بحوالي ساعة
أيقظنا صوت بوق سيارة يسمى زمور هوا
طبعا صاحب السيارة لم يكلف نفسه الصعود لايقاظ زميله المقيم بالطابق الرابع
بل أراد ايقاظه بنعيقه ونعيق سيارته
وهذا أدى ألى أستيقاظ الحارة بأجمعها وبتوقع أنوا أكلا ألف مسبة
لمثل هؤلاء الأشخاص الذين لايأخذون راحة الناس بأعتبارهم
أقول
ألي أستحوا ماتوا
ألي أستحوا ماتوا
ياسادتي تعد قرية الكسيبية من أفضل القرى جمالا وموقعا التي يمكن أن تشاهدها على أوتستراد
حلب ===حمص اللهم لايفوقها جمالا سوى قرية الرستن بين حماة وحمص
فقرية الكسيبية تتمركز على تلة تكسبها رونقا ساحرا خاصة عند غروب الشمس ]شيء مذهل[
المهم ياسادة ياكرام في العادة أن الأشخاص يعملون على تزيين مداخل مدنهم أو قراهم أو حتى بيوتهم
بالورود أو الاشجار الجميلة أو التماثيل لكي يعطي أنطباعا للزائر لهذه القرية أو البلدة عن مدى رقي هذا المكان
وأهله
لكن الغريب أن بعض أهالي قرية الكسيبية يرمون بالفضلات والقاذورات على أبواب القرية
فالقادم على القرية أول مايشاهده هذه الأوساخ الموزعة على جانبي الطريق
هؤلاء الأشخاص عديمي الذوق أساءوا لأهل القرية أجمعهم
لذلك أقول لهم
ألي أستحوا ماتوا
…………………………………………………………………………….
مرة كنا في زيارة لمدينة حماة عند أحد الأصدقاء وتأخرنا بالسهرة كتير
وبعد نومنا بحوالي ساعة
أيقظنا صوت بوق سيارة يسمى زمور هوا
طبعا صاحب السيارة لم يكلف نفسه الصعود لايقاظ زميله المقيم بالطابق الرابع
بل أراد ايقاظه بنعيقه ونعيق سيارته
وهذا أدى ألى أستيقاظ الحارة بأجمعها وبتوقع أنوا أكلا ألف مسبة
لمثل هؤلاء الأشخاص الذين لايأخذون راحة الناس بأعتبارهم
أقول
ألي أستحوا ماتوا